بعد البحث و التحري حول الموضوع الدائر نقاشه حول الهجمة الشرسة القائمة على النائب السابق خالد السلطان , توصلت لعدة أسباب سأتناولها بتفصيل مع مراعات عدم ذكر الأسماء و إن اللبيب بالإشارة يفهم :
(ج. ب.) وجريدة كويتية
جميعنا يعلم بان (ج. ب.) اعتاد ومن خلال جريدته الابتزاز من خلال ضرب خصومه وعقد صفقات معهم مقابل عدم التعرض لهم ..
في 2004 قام (ج. ب.) بالاستيلاء على ارض بشرق وصمم مخططات مجمع تجاري وسينما وقدمها للبلدية ..
من أوقفها ؟؟ وزير البلدية ؟؟ من كان ؟؟ أحمد باقر ….
فبدأت الحملة الهجومية عليه بأشرس الوسائل واخرها مقابلة بالمحطة التلفزيونية التابعة للجريدة و كان الموضوع عن البدون
ومحاولة عقد صفقات تحت الطاولة مع رفض باقر عقد صفقة ..
واستمر الهجوم …
حتى جأت الفرصة ولا أحلى ..خالد سلطان زعيمهم يبيع خمر (ضربة في مقتل)
واثناء هجومهم على السلطان اتصلوا به لعقد صفقه (م. ع. – ي.ج. – ص.ر.)
ولكنه رفض عقد صفقة بقوله انه عبث مع الشخص الخطأ ..
وخلال الهجوم اتصل بخالد السلطان الكثير من المستائين , وسلموه معلومات خطيرة للتو عن (ج. ب.) وسرقاته وابتزازه لكثير من المسئولين(ارصفة أحد المواني – ارض شرق بعد ابتزاز لمسئولين في الداخلية)
وايضا مدعمه بوثائق , وعندها عرفنا سر خوف (ج. ب.) ..
نأتي الآن إلى الموضوع نفسة ولكن بجريدة أخرى كويتية تستعمل نفس الأسلون الرخيص
ع.د. – جريدة كيويتة –الكاتب الح….- عنوان المقال : المسئول الداعي الى الدعارة
هذي الجريدة قصتها قصة …
جميعنا يعلم من وراء هذي الجريدة والممول حتى انه يدفع لكاتبين في الصحيفة راتب 10 الاف دينار (نحتوي ولا نحتوى-صاجين والله(
وكله من ميزانية الديوان (احم احم( .. أقصد الديوانية
بعد تقلده منصبه حضر خالد السلطان ليبارك له المنصب الجديد كسائر التيارات هو و اعضاء التجمع ,وكانوا مستائين من رائحة الخمر الفائحة منه( قام يدردع لى كبر) لدرجة ان المسئولين عنده ابعدوه عن الضيوف القادمين لكي لا يشموا رائحته ..
ودار حديث مطول وتطرقوا الى تطبيق الشريعة ..
هنا ثارت ثائرته وقام يخوره وقال ( ترا بداية الكويت في الرميلة خمر وبنات , دق ورقص , وناسة , ازعجتونا يالملالوه نبي نطور البلد نبي سياحة نقتح الاقتصاد) ..
هنا شد الكلام وبدأ التوبيخ والتنبيه بعقاب الله واشتد الحديث , وفجأه دخل احد سكرتاريته ليعلمه بقدوم السفير الامريكي للتهنئة وانتهى اللقاء …
طبعا في قلبه شي ومتروس حقد من الكلام الي سمعة ..
بعدها بفترة , التقى ع.د. في أحمد باقر(2008) وطلب منه انه يخف النقد على المنفو.. بقوله ان تبع للمعزب(راع الديوان) وممشي امورنا , وان الوزير الي تبعنة مرشحه وكيل وزارة , طبعا باقر رفض بحجة انه لما كان وزير بلدية احال المنفو.. للنيابة فشلون تبيني اسكت , وظل باقر وراه لين خلى رئيس الوزرا يرفض ترشيحه للوكالة في البلدية ..
طبعا ضربة ثانية وتعور , المنفو.. ممشي شغله بالبلدية واهو صاحب فكرة تثمين جليب الشيوخ ..
فجاءت الفرصة ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير اخوي الغالي على هالمعلومات القويه …
الصراحة بينت الكثير من الحقائق و الاشاعات إلي كانت تثار على اثنين من الناس أللي الله يجزاهم خير عن المسلمين …
الصراحه الواحد لما يشوف مثل هالتصرفات من اشخاص متنفذين بالبلد اتحوشه حسرة لانهم يتصرفون بالبلد على انه شركه خاصه لهم ..!
مقالك هذا فيه الكثير من المعلومات الخطيره و القويه و لازم مثل هالمعلومات توصل للناس شان تعرف شقاعد يصير من ورائ الكواليس …
على العموم الله يعطيك العافية و ياريت يكون فيه اكثر من هالمعلومات القيمة يكون فيه توضيح اكثر و ربط بين المعلومات عشان تكون الطوره كامله …
جزاك الله خير اخوي الغالي …
اخوك بو عبد الرحمن