Skip to content
D1ya

D1ya

إجتماعية ثقافية سياسية

  • مقالات الديوانية
  • إجتماعية
  • تكنلوجيا
  • ثقافية
  • دينية
  • رياضية
  • سوالف الديوانية
  • سياسية

التصنيف: سوالف الديوانية

كل مايتعلق بالمقالات و الخواطر و الآراء و الأفكار الغير مصنفة على موقع الديوانية

الغاية تحدد الوسيلة !!

Posted on 19 أكتوبر 201018 أكتوبر 2010 By الديوانية الإلكترونية
ثقافية, سوالف الديوانية

كتب : بدر ناصر

مكيافيلي مؤلف كتاب الأمير و صاحب المقوله الشهيره

الغاية تبرر الوسيله

هذه المقوله التي أطلقها العالم الإيطالي مكيافيلي في القرن السادس عشر تقريبا مازالت إلى وقتنا الحاضر
تنال نصيبها بالحديث عنها و تطبيقها و دراستها !!!

الغاية تبرر الوسيله أطلقها مكيافيلي في جو سياسي مستعر في أوروبا و بالنظر لنتائج تلك المقوله
قد يضطر البعض لترك كل ما اكتسبه من “فضائل أخلاقية” ويتبع طرقا ملتوية وغير شرعية للوصول الى مايبتغيه على مبدأ “الغاية تبرر الوسيلة” .

———

لأن الإنسان كائن أخلاقي بطبعه فأن فطرته ترفض ما يعارض الأخلاق مهما كان دين الإنسان أو عرقه أو لونه

و المقوله الأدق  و الأصح التي يجب أن تستبدل بها مقولة مكيافيلي يجب أن تكون

( الغاية تحدد الوسيلة )

———-

الغاية النزيهه و الهادفه لن تختار إلا وسائل نزيهه و هادفه

مثال
فلو أستخدم الإنسان وسائل شيطانية بحجة أن غايته شريفه و لأجل المصلحه العامه
فهو بالتأكيد يريد أن تنجح تلك الوسائل الشيطانية فتكون غايته نجاح تلك الوسائل الشيطانية أيضا !!

———-

الغاية تحدد الوسيله

الوسيلة هي مرآة عاكسه لغايتك فمن خلال وسائلك و تصرفك ندرك ما هي غايتك

حتى من غير التصريح بها

أقراء المزيد “الغاية تحدد الوسيلة !!” »

رسالة إلى حبيبتي دنيـــاي

Posted on 18 أكتوبر 2010 By الديوانية الإلكترونية
سوالف الديوانية

كتب : طارق الشرع

أنا بلا دنيا
لم يسبق لي أن كتبت عن حياتي الشخصية و لا كان بخاطري ان يأتي يوم أفصح عني و اكشف المستور عن ذاتي ولكن اعترف ليك أيتها الفتاة المغمورة انك سبب ذلك ،،،،،،،،،،
حياتي مليئة بالأفراح و الأتراح و الماسي والآلام و القهر و السعادة و الفرح جبلت على حمل المتناقضات و لم استوحش ذلك لأني في بلد أبصرت عيناي فيه الازدواج و التناقض بكل شي لم يكون حالي أسوء من غيري فكان العراقيون يحملون غصة العذاب الأبدي السرمدي و برر ذلك لنا رجال الدين حيث قالوا لنا أنها بلاء و اختبار مما أشبعونا تبريرات لكل شاردة و واردة
وحينما لسان الحال كفر ناطقا صارخا لما كل هذه العذابات والظلمة حالكة و سأم الأم أجابونا متبجحين إن الله يريد ذلك و لقد خلقكم للتعب و العذاب و القهر و المرض ولقد (خلقنا الإنسان في كبد) أي تعب بل اقسي أنواع التعب كما جاء في القواميس ثم قالوا أن ربكم الكريم الرحيم المحسن العطوف الرؤوف يزيدكم عذابا و بلاء و مرض و فقر و مسكنة و نقص بالأموال و موت بالأولاد و الأنفس حتى يرى أيكم أحسن عملا و يجزي الصابرين
إذا لا غرابة إن قلت لكم لم استوحش عذاباتي و لم أكن أفكر يوم أن انزع موروثاتي بهذه النفس الخجولة المضطربة القلقة أبصرت نورا أو حسبته نورا و بقعة ماء حينما اقتربت و نظرتها ظلاما و سراب
بدأت حياتي طفلا و صبيا مدللا حد الإفراط و تعيسا حد اليأس حتى كبرت وكبر معي دلالي و يأسي حتى جاء قدري و ما كنت انتظره ألا وهو شريكة الروح و الحب المقدس لذا أقول من هنا بدأت قصتي و محنتي و معاناتي
ذات يوم في يوم الثلاثاء بالتحديد في صحة بغداد الكرخ خرجت صباحا كعادتي قاصد وظيفتي البائسة علما إن الناس لا تعرف من أكون وما وظيفتي بمظهري الأنيق و ملابسي الجميلة التي تناقض عملي و وظيفتي
على كل حال هذا أقصى ما جاد بيه أصدقاء المحنة حين قبلوني بعراقنا الجديد موظفا بلا عنوان المهم لا فرق عندي حيث إني كبيرا في نفسي محبا لغيري خدوما للمستحقين و غير المستحقين و لم اذكر أن عاتبت أو حملت على احد إطلاقا رغم ما كان يكاد بي و يتآمر عليه و يوشى خلفي و لكن بقيت النفس أبية كريمة الحال تترفع عن الأحقاد و الإضغان
على كل حال جاء يوم الثلاثاء المشؤوم و أني أتخط السلالم بتروي و هدوء قابلتني فتاتان في غاية الحسن و الجمال و يبدو أن احدهم كانت منزعجة و متضايقة من كثرة الزحام على باب المدير العام الذي يتكاثر فيه الناس لمقابلته (وتلك هي ستكون حبيبتي ) و بادرتني الأخت الأصغر بسؤال (هل يمكن مساعدتنا و إليك أجرا من الله) فقلت بكل سرور طبعا بالتأكيد و تذكرت قصة العبد المسكين موسى حينما سقى الفتاتان ماء و أخيرا تزوج من أحداهما لان المرأة أرادت و لا إرادة تعلوا فوق أرادة المرأة حين تريد
فوقع المسكين بحبالها و اصطادته كفريسة بهدوء و هو الممنون حتى عندما كان موسى عندهم في بيتها هي التي طلبت من أبيها إن يؤجره ويزوجه أيها وقبل الرجل العجوز ونزل عند رغبة الفتاة الملحة و إرادتها الجامحة
إما أنا فان فتاتي أول ما نظرت إليها وقعت في قلبي ولم أقاوم سحر عينيها ولكن بقيت كابتا إعجابي ولم ابدي إي شيء يثير الشك بعد إن تمت مساعدتها و انتهى الأمر ذهبت وهي تترك وراءها أجمل كلمة الشكر و الثناء لما فعلت معهما و إنا بدوري ودعتها و ذهبت و بقيت أفكر بتلك العينين الساحرتين طول الليل و لم استطع ذلك اليوم النوم و بعد يومين أي يوم الخميس جاءت بتلك ألطله البهية و الشباب المتورد و الغنج الرهيب وحينما رأيتها ارتعش قلبي و نهضت قدماي بلا شعور ولم اعرف تفسيرا لرعشة قلبي الذي لم يرتعش ابد و لم يخفق الا في حالتين عندما كانت الأمن العامة تطرق باب أهلي بحثنا عني و الثانية عندما أبصرت هذه الفتاة التي اسمها ( دنـيـــــــا )
نعم دنيا

أقراء المزيد “رسالة إلى حبيبتي دنيـــاي” »

المحطة

Posted on 8 سبتمبر 201029 سبتمبر 2010 By سعيد رمضان تعليق واحد على المحطة
سوالف الديوانية

قصة قصيرة بقلم الكاتب : سعيد رمضان محمد

دقت الساعة الخامسة عصرا فغادرت بيتي و ذهبت لوسط البلد كما تعودت لشراء ملابس و أشياء أخرى من المحلات والأسواق التجارية الموجودة هناك و أتاح لي هذا المشوار فرصة المشي و التجول في شوارع المدينة و الاستمتاع بمنظر الزهور في محلات بيع الزهور و منظر الأشجار الخضراء الكائنة على الأرصفة و لا أدري لماذا لا يزرعون المزيد من الأزهار و الأشجار من مختلف الأنواع و الألوان في كل مكان فيصبح عالمنا كالبستان الكبير   و دخلت أكثر من محل و لم يسرني وقتها ارتفاع أسعار بعض السلع بالرغم من تخفيضات الأوكازيون التي يتحدثون عنها في هذا الوقت من العام و هكذا يضطر الموظفون دائما لعمل ميزانية و حسابات دقيقة لشراءأي شىء بسيط حتى و إن كان من ضروريات حياتهم و مضى الوقت سريعا و دخل وقت الغروب و مشيت إلى محطة الأتوبيس و في يدي عدة أكياس و وقفت هناك أنتظر قدوم الأتوبيس و لم يشغلني وقتها طول الانتظار و تأخر الأتوبيس حيث كنت مستمتعا بالهدوء و السكون كما جذبني منظر غروب الشمس و لونها البرتقالي الساحر الداكن الذي يذكّرني بأيام جميلة قضيتها في هذا المكان الذي يعرفني جيدا كما أعرفه معرفة عمرها أكثر من عشرين عام مضت كما الحلم سريعة كالثواني أيام اللهو و الجنون و حب المغامرة و تذكّرت كل شىء فقد تعودت الوقوف على تلك المحطة كل يوم وقت أن كنت طالبا في الجامعة  و ذلك بعد التجول في شوارع المدينة المعروفة بطولها و عرضها والتي لم تتغير معالمها  كثيرا كما لم تتغير معالم المحطة و جاء الأتوبيس بعد فترة و جلست كعادتي بجوار النافذة و بدأ

أقراء المزيد “المحطة” »

دموع حارة مصرية

Posted on 21 أغسطس 201011 سبتمبر 2010 By سعيد رمضان
سوالف الديوانية

المسلسل الرمضاني “الحارة” دراما اجتماعية تتناول مشكلة الفقر في المجتمع المصري مما له من أثار سلبية مدمرة حيث يلجأ أبطال المسلسل إلى طرق متنوعة غير مشروعة للتغلب على أزمات لا حصر لها بسبب الفقر و الجوع و المرض فمنهم من يسرق أو يتاجر في المخدرات و منهم من توشك أن تبيع عرضها و شرفها من … أقراء المزيد “دموع حارة مصرية” »

تحياتي لجريدة اليوم السابع

Posted on 7 أغسطس 201011 سبتمبر 2010 By سعيد رمضان
تحياتي لجريدة اليوم السابع
سوالف الديوانية

يبذل القائمون على العمل بجريدة اليوم السابع مجهود عظيم يلمسه معظم القرّاء مما جعلها من الجرائد المصرية البارزة التي يسعد و يفخر بها المصريون و العرب أيضا في كل مكان خاصة بعد وصول هذه الجريدة إلى مستوى لا يقل عن مثيلاتها من الجرائد العالمية و لم تحقق الجريدة هذا النجاح من فراغ و لكنها نتيجة … أقراء المزيد “تحياتي لجريدة اليوم السابع” »

Posts pagination

السابق 1 … 14 15 16 … 29 التالي

أخبار الديوانية

  • الديوانية الإخبارية
  • الاقتصادية
  • البرلمانية
  • الرياضية
  • العالمية
  • الفنية
  • المحلية

مقالات الديوانية

  • مقالات الديوانية
  • إجتماعية
  • تكنلوجيا
  • ثقافية
  • دينية
  • رياضية
  • سوالف الديوانية
  • سياسية

أحدث التعليقات

  • Fahoooody على إجهاض وترقيع للبكارة في أكبر مراكز الكويت الطبية
  • Fahoooody على إجهاض وترقيع للبكارة في أكبر مراكز الكويت الطبية
  • رموسه على إجهاض وترقيع للبكارة في أكبر مراكز الكويت الطبية
  • Aisha على إجهاض وترقيع للبكارة في أكبر مراكز الكويت الطبية
  • Aisha على إجهاض وترقيع للبكارة في أكبر مراكز الكويت الطبية

ميدار

ميدار

عجبي لزمان يسائل فيه الرجال لعدلهم و يدنس القانون بأيدي صناعه

كتاب الديوانية

  • الديوانية.كوم
  • المتجدد
  • بنت الكويت
  • بو عبدالرحمن
  • خالد الشرنوبي
  • روابي البناي
  • رياض زيد المختار
  • سعيد رمضان محمد
  • سلفي نقابي
  • عبدالله سعيد
  • عبدالمحسن الدعيجاني
  • علي ناصر
  • نادية الرشيدي
  • الديوانية الإخبارية
  • الاقتصادية
  • البرلمانية
  • الرياضية
  • العالمية
  • الفنية
  • المحلية

Copyright © 2025 D1ya.

Theme: Oceanly News by ScriptsTown