
جريدة النهار : 14/12/2009
كتب : أحمد المليفي
نحن نعلم أن أمام قادة مجلس التعاون الخليجي قضايا كثيرة مترابطة ومتشابكة تحتاج إلى الكثير من الجهد والوقت.
ولا شك في أن الأزمة الاقتصادية وأزمة دبي المالية سيكون لها إسقاطاتها على جدول أعمال القمة وأجوائها وستفرض نفسها وأولويتها على كل شيء تقريبا، إضافة إلى القضايا المالية والنقدية الأخرى ومنها العملية الخليجية الموحدة.
كذلك الجانب الأمني والعسكري في اليمن وأثره على دول الخليج عموما والمملكة خصوصا لن يمكن تجاهله حتى وان لم يطرح في النقاش العام فسيكون محور الأحاديث واللقاءات الجانبية والثنائية.


