بقلم الكاتب: محـمد شـوارب
منذ أمد وأنا أكتب وأصول وأجول بقلمي في مواضيع شتى ومختلفة. لعلني أجد فيما أطرحه على القارئ الكريم من كلمات قد تهدي شيئاً فشيئاً، أو ربما تكون محل فكر ونقاش. وأود أن تكون كلماتي مبعثاً سعيداً لكل قارئ، ولو لم أكن أملك السعادة بيدي.
انتشرت ظاهرة إختلاف الآراء مصحوبة بظاهرة الغضب الغريبة والمنتشرة في المجتمع، لقد أصبحت تتفاقم يوماً بعد الآخر. فتجد الشيطان سالك لك الطريق ومتاحاً أمامك الباب كي تنفعل وتثور وتتهور في تصرفاتك وأفعالك، مما يدفعك إلى إرتكاب الجريمة، طبعاً بمختلف أشكالها.
التصنيف: مقالات الديوانية
بقلم الكاتب: محـمد شـوارب
مصر دائماً وأبداًَ وهي تحوي الآراء والمذاهب والأديان على اختلافها. وفي بلادنا تجد وترى كل شعار يرفع، تجد لكل مذهب وعقيدته حرية الرأي، فهى مجمع وتكتل المذاهب وسوق الآراء.
لم تبخل مصر يوماً ما على أحد بأن يفرض هيمنته وسيطرته على الساحة، إلاّ في حدود المعقول.
وعندما نتكلم عن الإخوان المسلمين وعن أفعالهم وتصرفاتهم في الأونة الأخيرة، إنه لأمر مخذٍ وعارٍ ومحزن لمصر، بل الأمة العربية، وكيف للجماعة تقوم وقامت بمثل هذه الأفعال والأعمال مثل الخيانة والكذب والظلم والقسوة والتخابر والقتل والخيانة والسرقة والنهب وإراقة الدماء في كل مكان.
بقلم الكاتب: محـمد شـوارب
لا أستطيع أن أتصور وأرى ما أرى في حياتي، وحياة كل الشرفاء والنبلاء في الأوطان، إن كثير من الأغنياء ما يقسى قلبه وينام ملء فراشه، ولا يقلقه في فراشه أن يسمع أنين جاره الفقير.. المسكين. لكني لا أعمم، بل أخص بعض من الذين يملكون المال في حياتهم، ويعتقدون أن المال هو الهدف والوسيلة لغناهم وكبرياؤهم أنها حماقة (مع الإحترام)، فعندما يكون المال لذات المال، فإنه لابد أن يذوب في جمعه بلا أدنى شك، وهنا ترتخص النفس وتزيد الهم.
بقلم : محمد شوارب
لابد أن ألفت النظر الى كل قارىء كريم وعزيز علي. أن يعرف من هؤلاء الرجال.
فليعلم الجميع أننا نبحث دائماً عن الراحة، ولكن هؤلاء رجال المخابرات سواء الحربية أو المدنية يحاولون دائماً زرع الأمن والأمان والراحة في نفوس الشعب، ولكن دون رؤيا العين أنهم يعملون في صمت لا اعلان ولا تحدث هنا أو هناك.
فمن توفيق الله وكرمه علينا أن مَن علينا بهذا الجهاز المخابراتي العظيم، وهذا الجيش صاحب الدرع والسيف، وهذه الشرطة الصامدة، وهذا القضاء الثابت.
لقد هداني عقلي وفكري لأن أثمن وأقدر دور رجال المخابرات الحربية والمدنية التي تعمل على أمن وسلامة مصر وشعبها. هؤلاء الرجال دائماً وأبداً يزداد سجلهم يوماً بعد يوم بسطور تضىء نوراً وشرفاً، ويسجل لهم التاريخ أعمالهم القديرة والمثمرة لبناء هذا الوطن الغالي على قلوبنا جميعاً.
لقد لعبت المخابرات دوراً كبيراً في ثورة 25 يناير وما قبلها وبعدها على ألا يكون
بقلم د حسين موسى اليمني(الشراونة )
باحث في العلاقات الدولية والاقتصادية
رئيس قسم العلوم المالية والإدارية كلية قرطبة الجامعية
إن معظم القطاعات الصهيونية تعيش الان مرحلة الركود الاقتصادي بكل مقاييسه , والتي إن استمرت ستجبر الاقتصاد الصهيوني في الانخفاض حتى درجة الكساد الاقتصادي , لكافة القطاعات بلا استثناء , لقد تم تخفيض نسبة الفائدة الى 25% في البنوك الصهيونية وهذا يعني أن البلاد تعيش مرحلة تدهور اقتصادي حقيقي بسبب قلة الاستثمارات , وبالتالي يأتي تخفيض الفائدة لزيادة عملية الاقتراض , وسحب الاموال المودعة لزيادة الاستثمارات الاقتصادية , ورفع النمو